دخلت بعض فعاليات المجتمع المدني والحقوقي على الخط وبقوة ،فيما بات يعرف “بقضية حمزة الابراهيمي ” من اجل الصلح والحد من تداعيات هذا المشكل والتشويش عليه وتضخيمه اكثرمن اللازم ومن بين المتدخلين الاخ الطنطاوي و لقمان ورئيسة جمعية “ام المؤمنين عائشة “وبعض الافراد من ذوي النيات الحسنة جزاهم الله خيرا فانتظروا الحرية “لحمزة ” قريبا لان المشتكية لا تكن شرا لاحد حسب قول بعض المقربين منها وستتقدم بتنازل للمحكمة فور عودتها من العاصمة والاشارة فان مديرة المستشفى وكما اسر به بعض الاشخاص النافذين والله اعلم بما يصفون ،ان لاقرابة لها على الاطلاق بالجنرال الدليمي واسمها الصحيح “الدليمي بالدال مشددة” وهي من ابناء الشعب ولم تولد وفي فمها ملعقة من ذهب ،كما يدعي البعض وليحدر الحقوقيون الرحمانيون ان من بينهم انتهازيون يتصلون بالمشتكية بالهاتف خلسة ويحرضونها على ان تترك ” الطالب ،”حمزة”لكي يتربى حسب لغتهم ،والمديرة مستعدة لكشفهم بين المجتمع الرحماني فاتقوا الله في هذا الشاب !لان اصلاح ذات البين احسن من صلاة النوافل ” وقل لعبادي يقولوا التي هي احسن ان الشيطان ينزغ بينهم ان الشيطان كان للانسان عدوا مبينا ” صدق الله العظيم
