لاحديث هذه الأيام الا عن مشروع السوق الاسبوعي لمدينة ابن جرير، الذي خصص له مبلغ ضخم، اسيل بسببه كثير من المداد والغريب في الامر المقاولة المحظوظة التي استفادت من أغلبية مشاريع اقليم الرحامنة على حساب المقاولة المحلية، ومازالت تستفيد رغم انها لاتشتغل بالظروف المطلوبة للاشتغال ناهيك عن غياب الجودة وغياب المراقبة من طرف اللجان المختصة، والسؤال المطروح بقوة من طرف الشارع المحلي ولدى عامة الناس، ما دور مكتب الدراسات وأين هي أقسام التعمير التابعة لبلدية ابن جرير وعمالة الرحامنة؟ إذن من المسؤول عن هذا المشروع الذي قام بتدشينه و أعطى انطلاقته صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده مند اكثر من اربع سنوات وهدا المشروع معلق الى الان ؟؟؟؟
السابق بوست
القادم بوست