رغم حداثتها، استطاعت هذه الجمعية الفتية ،ان تبرهن للجميع انها من الشعب والى الشعب ، وما الإقبال المتزايد للمتعلمين على الاستفادة والتحصيل والاغتراف من العلوم ؛و في إطار الدعم والمصاحبة الذي تقدمه مجانا لابناء الرحامنة؛ إلا دليل قاطع على مصداقية الأطر التربوية التي تنضوي تحت غطاء هذا العمل الجمعوي الجاد والمثمر، فأصبحت مثالا يتحدى به علي الصعيد الوطني ، وصارت اغلب الجمعيات المحلية تطلب ودها لعقد شراكات معها ربما من اجل اقتباس مشروعها التعليمي الكبير !!!
“جريدة نهار بريس” ،عاينت عن قرب التنظيم والتخطيط والمثابرة والجدية والتفاني في العمل لهذه الجمعية ؛فأخذت ارتسامات رئيسها عبد الإلاه مطران ، نائب الرئيس عبد اللطيف المنصوري الكاتب العام رشيد الرحماني.
ربورتاج قامت به “نهاربريس” عاينت من خلاله أنشطة هذه الجمعية، مع عرض لأهم إنجازاتها و برنامجها المستقبلي و ارتسامات بعض التلاميذ المستفيدين من أنشطتها، ستنشره الجريدة في مقالاتها القادمة.
