كعادته لم يفلح محمد فاخر في انقاد ماء الوجه للكرةالمغربية اثناءقيادته للمنتخب المحلي ؛وخروجه منذ الدورالاول بعد ان كان مرشحا للفوز بهذه الكاس الافريقية للاعبين المحليين ،لكن الاحلام تبخرت واجبر المدرب على الاستقالة لانه فشل في بلوغ الهدف المسطرة من قبل الجامعة ،حيث القى كلمة يتحمل فيها المسؤولة واعاد الاسطوانة المشروخة التي ملها ويئس منها المغاربة جميعا وهي “نسيان ماحدث والتفكير في المستقبل ” عذرا ما هكذا تورد الابل ايها المدرب الغير المحظوظ،اعد اموال الشعب ان كنت تقدر المحاسبة والمسؤولية .

القادم بوست