هذا السؤال سنتركه لعلماء الفقه والتفسير بالحركة والى حزب العدالة والتنمية الذي ماشاء الله يتوفر على فطاحلة في علوم الدين وتفسيرالقران ،ونتمنى ان يخرج علينا زعيمهم بفتوى جديدة تنضاف الى قفشاته ليختم بها ولايته الحكومية ،ومن خلال بعض التعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي شدني تعليق جميل لأحد المبحرين في عالم التواصل “حيث قال احدالمعلقين” ربما الاستاذ سي عمر بن حماد اختلط عليه الامر وظن نفسه في “الزمالك ” او شارع الهرم بمصر ، لانه اجاب الامن اثناء فعلته انه متزوج عرفيا بالاستاذة فاطمة النجار” والخلاصة ان اغلب التعليقات كانت تدين القياديين بالحركة بالفاحشة والخيانة كناية في القناع الذي كانا يلبسانه قناع الورع والتقوى والنهي عن المنكر والامر بالمعروف ،ماذا سيقول الاستاذ عمر بن حمّاد لتلاميذته بعد اليوم بالكلية بمكناس ؟ وهل من الصواب ان ان يعتد بتفسير هذا الاستاذ الجليل بعد اليوم وكيف سيفسر الآية الكريمة “والذين يخشون ربهم بالغيب ” وكيف سيقرأ آلاية الكريمة “يقولون مالا يفعلون” اما الاستاذة المبجلة التي قالت مالم يقله “مالك “في الخمر حول العلاقة خارج الإطار الشرعي وما تسببه من معاصي ونذوب اجتماعية ،وهي المكلفة في الحركة بالجانب التربوي من سيصدقها بعد اليوم؟ نحن شعب منافق ولانسمي الأشياء بمسمياتها فها هم علماء الحركة الإجلاء يصدرون بيانا بتعليق العضوية للقياديين عِوَض طردهما ! وربما سيتوصلون الى تخريجة جديدة بطريقة ملثوية تبيح الزنا ،” الله يستر “و عندها سنقول كفاكم من توظيف الدين في اغراضكم ونزواتكم المريضة ،وتدبروا الآية الكريمة يرحمكم الله ولاحولة وقوة الابالله قال تعالى “والذين هم لفروجهم حافظون إلاعلى أزواجهم او ما ملكت إيمانهم فانهم غير ملومين فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون “صدق الله العظيم

السابق بوست
القادم بوست