حسب بعض الاخبار المتداولة باغلبية الصحف الوطنية فان لجنة تفتيش خاصة من القيادة العليا للدرك الملكي قامت بزيارات فجائية للعديد من رجال الدرك المكلفين بنصب السدود القضائية تزامنا مع الحملة الشهيرة التي ساندت المواطن “حسن وركا” حين رفض الامتثال لاوامر الدركي بالتنحي جانبا وفي الطريق السيار ،مما اعتبره فقهاء القانون بالتصرف الغير القانوني ومتابعة المواطن تعتبر لاغية ولااساس لهامن الصحة في القانون ، وخروج لجان التفتيش في هذا الوقت بالذات انما هو ناجم على الفيدوهات التي انتشرت بسرعة في مواقع التواصل الاجتماعي التي تصور كيف لدركي كاد ان يعرض حياته وحياة الاخرين لكوارث وحوادث سير مميتة لولا الطاف الله .
