متى ينظم قطاع الطاكسيات الصغيرة ببنجرير ؟
لازال قطاع الطاكسيات الصغيرة بابن جرير يحتاج الى وقفة
متانية لمعالجة عدة اعطاب تنخر جسم هذا القطاع الحيوي!
والتي يمكن معالجتها على عدة مستويات :
المستوى الاول يهم العنصر البشري والذي يحتاج الى عدةمبادرات كاخضاع سائقي الطاكسيات الى تكوين مهني حقيقييمكنهم من اتقان هذه المهنة باحترافية خاصة التعامل مع الزبناء واحترام رخصة الثقة الممنوحة اليهم لانها هي مصدر رزقهم ،والتعامل بيقضة وحدر مع الطريق حفاظا على ارواح الزبناء و حالاتهم الصحية،حيث تقع العديد من الخصومات لاسباب مختلفة ، وتحسين وضعهمالمادي والذي يؤثر في علاقتهم باصحاب المأذونيات و مالكيسيارات الاجرة وضمان تغطيتهم الصحية تقاعد في اخر العمر ….الخ.
المستوى الثاني والاكثر اهمية ، فمدينة بنجرير عرفت نموا ديمغرافيا ملحوظا و ساكنتها حاليا تفوق مائة الف نسمة ،و بالتالي فهي تحتاجالى هيكلة حقيقية لحضيرة سيارات الاجرة تساير تطور المدينة ونموها ، لان هناك سيارات تسيء الى سمعة هذا القطاع ، مهترئة وقديمة ولازالت تجوب شوارع المدينة وتتسابق للظفر بالزبائن ، (وباز) ثم الطامة الكبرى وهي ظاهرة التعريفة والتي تبقى جزافية حسب مزاج السائق ، قناعة اوجشعا ، حيث تفرص مبالغ لاعلاقة لها بالواقع، وهذه شهادة اغلب المسافرين الاجانب الذين حط بهم الرحال في بعض الاوقات ببنجرير ، فمن الواجب تدخل السلطات المحلية لتقنين تعريفة التنقل حسباحياء المدينة وتزويد كل طاكسي صغير بعداد كما هو معمول به في جميع مدن االمملكة لحماية المستهلك ، و اخضاع كل الطاكسيات لمراقبة يومية للحفاظ على سلامةراكبيها ووضع اماكن لوقوفها بكل الاحياء لتقريب هذه الخدمة من المواطنين،وخاصة بالليل واقرار مداومة حقيقية ،كل ذلك لن يتحقق الابوجود ارادة حقيقية لدى كل الاطراف،بوضع كناش تحملات يتضمن الشروط الكفيلة بتحسين خدمات هذا القطاعبالمدينة.
متانية لمعالجة عدة اعطاب تنخر جسم هذا القطاع الحيوي!
والتي يمكن معالجتها على عدة مستويات :
المستوى الاول يهم العنصر البشري والذي يحتاج الى عدةمبادرات كاخضاع سائقي الطاكسيات الى تكوين مهني حقيقييمكنهم من اتقان هذه المهنة باحترافية خاصة التعامل مع الزبناء واحترام رخصة الثقة الممنوحة اليهم لانها هي مصدر رزقهم ،والتعامل بيقضة وحدر مع الطريق حفاظا على ارواح الزبناء و حالاتهم الصحية،حيث تقع العديد من الخصومات لاسباب مختلفة ، وتحسين وضعهمالمادي والذي يؤثر في علاقتهم باصحاب المأذونيات و مالكيسيارات الاجرة وضمان تغطيتهم الصحية تقاعد في اخر العمر ….الخ.
المستوى الثاني والاكثر اهمية ، فمدينة بنجرير عرفت نموا ديمغرافيا ملحوظا و ساكنتها حاليا تفوق مائة الف نسمة ،و بالتالي فهي تحتاجالى هيكلة حقيقية لحضيرة سيارات الاجرة تساير تطور المدينة ونموها ، لان هناك سيارات تسيء الى سمعة هذا القطاع ، مهترئة وقديمة ولازالت تجوب شوارع المدينة وتتسابق للظفر بالزبائن ، (وباز) ثم الطامة الكبرى وهي ظاهرة التعريفة والتي تبقى جزافية حسب مزاج السائق ، قناعة اوجشعا ، حيث تفرص مبالغ لاعلاقة لها بالواقع، وهذه شهادة اغلب المسافرين الاجانب الذين حط بهم الرحال في بعض الاوقات ببنجرير ، فمن الواجب تدخل السلطات المحلية لتقنين تعريفة التنقل حسباحياء المدينة وتزويد كل طاكسي صغير بعداد كما هو معمول به في جميع مدن االمملكة لحماية المستهلك ، و اخضاع كل الطاكسيات لمراقبة يومية للحفاظ على سلامةراكبيها ووضع اماكن لوقوفها بكل الاحياء لتقريب هذه الخدمة من المواطنين،وخاصة بالليل واقرار مداومة حقيقية ،كل ذلك لن يتحقق الابوجود ارادة حقيقية لدى كل الاطراف،بوضع كناش تحملات يتضمن الشروط الكفيلة بتحسين خدمات هذا القطاعبالمدينة.
الاستاذ: محمد البحبوحي .